يذكرني النقاش الحالي حول ما دار داخل قيادة حزب "التكتل" ، بخصوص الموقف من الانتخابات الرئاسية القادمة، بما حدث سنة 2008؛ فبعد أن تلقى أعضاء الحزب تعليمات واضحة بدعم "الحركة التصحيحية" وسُيِّرت مسيرة أولى نحو القصر الرئاسي، بقيادة الرئيس محمد محمود ولد أمات، وثانية انطلاقا من جامعة نواكشوط، وانخرط الجميع في الدفاع عن الأفكار ال
"إن كنت من أصحاب الرأي و الرأي السياسي تحديداً كاتباً كُنتَ أو متحدثاً او ناشطاً في السوشل الميديا او متلقياً له ، فإن هذا المنشور مخصوصاً اليك" تلك هي مقدمة منشور الرأي السياسي في جماعة بقية "الرفاق" في اليمن، ويستنسخ بقيتهم في الأردن نفس الظاهرة الصوتية على صفحة على الفيسبوك ، لا بواكي لها ، تدعى " الرأي ال
وعد المرشح للانتخابات الرئاسية محمد ولد الشيخ محمد أحمد الغزواني الموريتانيين بإصلاحات في مجالات الاقتصاد والتعليم والاعلام، ووعد ب “ضمان الشفافية وتكافؤ الفرص بين الفاعلين الاقتصاديين”. وجدد ارتباطه بالغالبية الحاكمة لكنه أكد أهمية داعميه من خارجها. ورفض وصفه بمرشح العسكر.
تم الإعلان بصفة شبه نهائية عن أسماء المترشحين للإستحقاقات الرئاسية القادمة، فمن حق الصحافة والنشطاء السياسيين والمواطن العادي، بل من واجبهم الوطني والأخلاقي والمدني، تسليط الضوء على مسار كل مرشح على حدة للتعريف بماضيه ومؤهلاته تخمينا لمدى قدرته على الاضطلاع بمسؤولية بهذه الجسامة.
في بداية أي عملية سياسية يشتعل لهيب الحماس المغذى بروح النضال والتنافس الذي قد يظنه القاصرون مفروشا بالورود لإحراز المقعد أو المقاعد الأولى في طابور المتنافسين ومع مرور الوقت يزداد التنافس حدة وعند الذروة ينكشف الضباب لتتضح الرؤية في مشهد مهيب تذبل فيه ورود القاصرين ويتضح الفارق بين واقع مبني على العمل والتخطيط المحكم وخيال مبن
رسالتي لكم معشر الشباب لاتغترّوا بخطاب الراديكاليين من الساسة المُتشنّجين في الطرح والأسلوب النضالي؛ لاتغترّوا فالحقائق جليّة واضحة أولاها وآكِدها أن الأخ المرشح محمد ولد الشيخ محمد أحمد ولد الغزواني هو أفضل وأحسن من يقود سفينة الوطن في هذا الظرف الحسّاس من تاريخ وطننا الحبيب نظرا لخبرته الميدانية وتجربته المشهودة؛ وثانيها أن ال