الليلة وأثناء نقاش مطول مع أحد الإخوة في الطرف الآخر استوقفني قوله: لكي تكون لكم مولاة فلا بد أن تكون لكم معارضة، وأنتم تقضون على المعارضة هذه الأيام، لأن بعض قيادييها بدأوا يتسابقون نحو مرشحكم؛ منهم من سارع وأعلن دعمه قبل أن يفوته القطار، وبعضهم يُحضر لإعلان الدعم، والبعض الآخر يجلس مع المعارضة وعينه معلقة على مرشح المولاة، وأف
مازالت المشاركة السياسية للمرأة الموريتانية في طور التنشئة رغم المكاسب التي حققتها في هذا المجال حيث أن نسبة تمثيليها في مراكز صنع القرار لم تبلغ الحد الأدنى من أهداف الألفيه رغم أن السلطة تبنت نظام الكوتا الذي تم الحصول عليه بعد حركة جمعويه كانت ترى في الكوتا الحلم البعيد الذي سينقذ المرأة الموريتانية من الركود السياسي إلى التم
تحتفل المرأة الموريتانية بعيدها الدولي في ظل عشرية تميزت بالتمييز الإيجابي اتجاه النساء مشاركة وتمكينا ،حيث أعطى فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز مكانة خاصة للمرأة وسجلت في عهده اكبر تمثيل على مستوي الوزارات وأصبحت صفة اول امرأة مقرونة بعديدالنساء كأول قاض وأول مفتشة للدولة وأول مديرة في مؤسسات الإعلام وأول وال وأول حاكم ووووو ا
قد لا يدرك البعض من المهتمين بالشأن العام والمتابعين له،أن بلادنا تمر بمنعطف جديد، بسبب انتقال السلطة ومركز القرار، وأن لذلك الاجراء ما يصاحبه من حاجة لمزيد من الانساجم والتماسك ووضوح في الغايات والمقاصد؛ ومايستدعيه من وجود رجال بجحم تلك المسؤوليات، يمتلوكون القدرة على امتصاص كل الهزات الارتدادية، ولديهم من التجارب والمؤهلات ما