
تعاقب آلاف العلماء الاجلاء على الفتوي والاجتهاد والبحث في هذه الصحراء طيلة القرون الستة الماضية وقد تميزوا بالحفظ وقوة الذاكرة كما عرفوا بالزهد والورع،ولعبوا ادوارا مهمة في نشر الاسلام في هذه الصحراء السائبة حتي وصلوا اعماق افريقيا، وظل الفكر العقلاني وفقه المراحل هو الغائب الابرز في فتاويهم ومؤلفاتهم،ومن وجهة نظري المتواضعة ان