
كم كنت سعيدا، وأنا، الذي كرست كل وقتي وجهدي سنين عددا لحماية وتنمية الثقافة والتراث للأمة الموريتانية، وأنا أرى السيدة الأولى في بلادي ترأس وتتفاعل مع أرقى أشكال موروثنا الحضاري وأكثره تجذرا لدى جميع فئات المجتمع، تراث المديح في لياليه الرمضانية؛ وكيف أنها حاضرة وبشكل فعال وإيجابي في المشهد العلمي و الإجتماعي والصحي ببلادنا.