يبدو أن نجاحات حزب الاتحاد من أجل الجمهورية بعد تحديد مرجعيته الوحيدة والمتمثلة في شخص وبرنامج صاحب الفخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني دقت ناقوس الخطر لدى من أدمنوا المتاجرة بالقضايا الوطنية الكبرى.
يوما بعد يوم يثبت فخامة رئيس الجمهورية رئيس الخير السيد محمد ولد الشيخ الغزواني أن ما تعهد به في الانتخابات ضمن برنامج "تعهداتي" سيرى المواطنون نتائجه على أرض الواقع .. يعيشون لحظاته أولا بأول ...
خلال اللقاء التلفزيوني الخاص الذي بثته قناة الموريتانية ، أبان رئيس منطقة نواذيبو الحرة ؛ معالى الوزير الدكتور محمد عالى ولد سيدى محمد عن شمولية فى الرؤية ووضوح فى التشخيص ، وعمق فى التفكير الإستراتيجي ودقة فى التشخيص الاستشرافي ، وقد اتسم طرحه طيلة البرنامج بالصراحة والمكاشفة والشفافية والانحياز للمصالح الوطنية العليا.
أسس بن بيه منذ كان شابا يافعا قطاع التوجيه الإسلامي في الجمهورية الإسلامية الموريتانية، وقناة (اقرأ)، وكان ـ ولا يزال بحمد الله ـ شمسَ المعارف في المحافل العلمية في الكويت، والعربية السعودية، والعراق، ومصر، والمغرب، وأم تلك المحافل في قطر و وأندنوسيا، والأردن، و حواضر العلم في الغرب والشرق، وفي الهند وجبال الهملايا، وفي كندا وأل
كنت أعتقد ولا زلت أن نهج النظام الحالي مختلف عن سابقيه اختلافا جذريا؛ يتجسد أساسا على المستوى السياسي في إشاعة روح السلم بين جميع فرقاء الطيف في البلد، وخاصة بين مكونات البيت الداخلي للأغلبية.
في طبعته الأولى وفي عصر "المليونيات" الكاذبة كانت عقليات من يحركون حزب الاتحاد مبرمجة على أن الصراع هو جوهر البقاء؛ على غرار أبطال عوالم(ناسيونال جيوغرافي) وبالتالي فقد خاضوا تلك الفترة في جو الصراعات وإعادة الصراعات، حتى تشرب النخاع منهم صراعا.