الكاتب والباحث السعودي المتخصص في إدارة الأعمال الدكتور / عبدالله البريدي
يكتب ثناءً وأفكارًا إبدا عن موريتانيا بعنوان : موريتانيا .. ألماسةُ مُغَبَّرة!
وقعت في يدى بعض أقوال العباقرة عن الزواج بالأمس. أرسلها لى أحد القراء محاولًا إقناع نفسه بالزواج من فتاة. أخبرنى أنه لا يحبها لكنها فتاة ممتازة. هو لا يثق بوجود كيمياء تغزل علاقته بها. وهو لا يثق أيضًا بعلاقات تستقر للأبد. قال كما يقول الجميع: "هاتجوز لأنى لازم أتجوز.. هاختار من المتاح أمامي". وهذا من وجهة نظرى ليس زواجًا.
موريتانيا هي آخر بلاد العرب، تفوق مساحتها مساحة فرنسا، ويمتد تاريخها الثقافي قرونًا عديدة.
يكتب ثلث الشعب الموريتاني الشّعر، ويقوم الثلث الثاني بالاستماع والتقييم، وهكذا تصيغ موريتانيا مصطلحًا جديدًا إلى جوار مصطلح “الأغلبية الديمقراطية” وهو “الأغلبية الإبداعية”.. حيث ثُلثا السكّان ما بين شاعر وناقد.
لقد تعهدت لكم أشقائي الأعزاء شقيقاتي العزيزات أن أتواصل معكم احتراما لكم ولصداقاتكم الافتراضية..شارحاً لكم كل المستجدات الخاصة على صفحتكم هذه..نصحني البعض بتجاهلكم وترككم على جانب..فرفضت معتبراً إياكم شركاء لهم الحق بمعرفة كل شيء يتعلق بوطنهم خصوصًا تمثيله الدبلوماسي..فوظيفتي في خدمتكم..هكذا يراد لها..
الانسان يتكون من جسم و روح و انطلاقا من هذا البناء و هذا التكوين ومراعاة له يتحقق التوازن بين الاثنين فنبني كائنا بشريا متوازنا و اذا اختل البناء اختل التوازن.
يشعر الشعب الموريتاني في الداخل وفي الخارج بالاعتزاز والفخر هذه الأيام باستضافة بلادنا للقمة الافريقية وقد تزينت عاصمتها بالمصابيح واعلام الدول الافريقية وعبدت الشوارع وأصبحت نظيفة وتم التحكم وبدقة متناهية في رسم صورة رائعة الجمال لعاصمتنا الفتية انواكشوط وتم اكتمال الأشغال في المعلمة الحضارية قصر المؤتمرات ( المرابطون )
مشاركة الولايات المتحدة الامريكية بفاعلية في حرب القضاء على “الدولة الإسلامية” في غرب العراق وشرق سورية لم يكن بالدرجة الأولى من اجل مكافحة الإرهاب، مثلما أكد المتحدثون بإسمها طوال السنوات الثلاث الماضية، وانما لإقامة دولة كردية في منطقة التقاء الحدود التركية السورية العراقية،