السؤال الذي طرحه البعض لماذا فرح الموريتانيون بمقتل بعض الجنود الماليين وأعوانهم من فاغنير ؟ وغضبوا من مناصرة بعض الأجانب لمرشح للرئاسات معارض ؟ ألم يقتل الجيش المالي الموريتانيين؟ فهل قتل الجيش الموريتاني الماليين ؟
يتطلع الموريتانيون بشغف وتفاؤل إلى مابعد فاتح أغسطس المقبل ، وتنصيب الرئيس المنتخب لمأمورية دستورية ثانية وأخيرة ، وتأسيسا على خطابات الحملة ورهانات المرحلة باتت سقوف التطلع والتوقع عالية ، فثمة نزوع قوي واستقراء يقيني يركن إلى أن مابعد فاتح أغسطس لايمكن - البتة - أن يكون مثل ما قبله.
الدكتور حماه الله ولد الشيخ طبيب يتحدر من ولاية الحوض الشرقي عمل في عدة مناطق من الوطن حيث عمل الطبيب الرئيس في مقاطعة المجرية بولاية تكانت وكذلك الطبيب الرئيس في مقاطعتي بوكى و بابابي في ولاية لبراكنة
أنشئت الجهة بموجب الدستور والقانون النظامي ووفقا لمبدأ التدبير الحُر كما نص عليه النص الأساسي، وتأخذ الجهة شكل مجموعة إقليمية تتمتع بالاستقلالية الإدارية والمالية، مشكلة مستوى ثان من اللامركزية بعد المستوى الأول(البلدية).
بعد خيبات دامت عقودا من الزمن صاحبتها الإخفاقات بسبب سوء اختيار القائمين على إدارة الشأن العام على أساس معايير لا علاقة لها ببناء الدولة مثل التوازنات الجهوية والقبلية والفئوية، يطالب الشعب الموريتاني اليوم و بإلحاح بتكليف وزراء مثاليين من حيث الكفاءة والتخصص والتجربة.
قاد معالي الوزير سيد احمد ولد محمد حملة المرشح محمد ولد الشيخ الغزواني بأسلوب حضري راقي ، وقد اعتمد خطاب الحملة على شرح وتقديم برنامج صاحب الفخامة للموطنين مبرزاً في نفس الوقت ما تم انجازه في المأمورية الاولى على المستوى التنموي والاجتماعي والسياسي
صاحب الفخامة بعد اعادة انتخابكم المستحق من قبل أغلبية الشعب الموريتاني بناء على قناعته ببرنامجكم الانتخابي وكذلك الانجازات الكبيرة التي تحققت في المأمورية الاولى نعرب لكم عن اخلص التهاني وأطيب التبريكات لكم وللشعب الموريتاني من خلالكم .