
لقد شكلت الأحداث في بعض دول الساحل مثل جمهورية مالي وجمهورية بوركينافاسو ، والتي كان آخرها جمهورية النيجر ، إزعاجا كبيرا للدبلوماسية الفرنسية ، وللشعب الفرنسي ، الذي تابع المظاهرات المناهضة لبلده ، وتمزيق علمه الوطني، ومهاجمة سفارته ورفع علم روسيا المناهضة لأوروبا ، و بيانات التحدي من قبل القادة الجدد في تلك الدول .