بسبب ارتهان المنظومة الحزبية في قراراتها لأفراد وغياب الديمقراطية داخل الأحزاب الشيوعية ، واحتكار وسائل الإعلام من قبل الدولة، وغياب الشفافية في الانتخابات، وإسناد مهام التخطيط والإدارة إلى"الولاء الحزبي الصرف" وليس إلى الكفاءة والخبرة، لم تصمد عواصم المعسكر الشيوعي، وتهاوت أصنامها من ستالين وبريجينيف في الإتحاد السوفييتي ، وإ