تبدو المعارك السياسية بين زعماء الأحزاب في الأغلبية والمنتدى، موغلة في جر البلد مرة أخرى إلى موجة من الخروج إلى الشوارع، ونفي كل طرف للآخرين،وتسخين
العضلات قبل الانتخابات البلدية والبرلمانية، التي هي أفق الحوار الجديد، أوالنزال الفريد.
ولاتحسن أدوات الحراك في الطرفين، غير صور الشتم و