مقالات وتحليلات

الداه ولد المامي فريق يستحق الإشادة على ما أنجز للجمارك

اثنين, 03/05/2018 - 17:02

كانت الجمارك الموريتانية وأصبحت تلك حقيقة لا ينكرها إلى مكابر .

لم تكن الجمارك الموريتانية في أي وقت أفضل مما هي عليه الآن انضباطا وأداء ومردودية ..

ويرجع الفضل في ذلك كله إلى التسير الشفاف والمعقلن للفريق الداه ولد المامي اللواء المدير العام لقطاع الجمارك الموريتاني ..

قالها: لا فراغ، والراية بيدي لم ولن تسقط‎

سبت, 03/03/2018 - 09:48

استبشرنا خيرا بإنشاء لجنة الإصلاح، ورأى المنصفون أنها خطوة في الاتجاه الصحيح لبناء مسار الثقة داخل الأغلبية ، وقد أعطى الرئيس بصمة مساء اليوم للجهد المبذول لإصلاح الجهاز السياسي للنظام.،وهو ما يفرض على عقلاء الأغلبية وشبابها أن يستيقظوا من السبات ومن الغفلة.

زوجني ابنتك و أعطيني مهرها

أربعاء, 02/28/2018 - 08:32

علي رأي المثل " زوجني ابنتك و أعطيني مهرها" ، جاء بيان المنتدى الوطنى للديمقراطية للمطالبة ب "تنظيم تشاور وطني يمكن القوى الحية والفاعلة من التلاقي والحوار لتحديد قواعد ترسم مسارا يضمن تنظيم انتخابات توافقية مفتوحة وشفافة وحرة، توفر الضمانات الكافية لتكافؤ الفرص بين الفرقاء السياسيين، وتضمن حياد السلطة وعدم توظيف الإدارة وهيبة ا

محمد الشيخ يكتب: تثبيت حاضر و حماية مستقبل

اثنين, 02/26/2018 - 16:53

إن الرسائل التي حملتها المقابلة الصريحة لفخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز، مع مجلة جون آفريك بالفرنسية المتخصصة في الشأن الإفريقي  منذ  انطلقت في 17 أكتوبر1960.، كانت جلية ، وغير مشفرة.

خطاب "الكراهية"، وداء"الأحزاب الهشة"، وترياق الكتلة التاريخية (4)

سبت, 02/24/2018 - 11:20

فتنة الدهيماء ، فشل خطاب "التشرذم"؟

عشرينيات ثلاثية تكاد تكتمل من عمر موريتانيا

جمعة, 02/23/2018 - 10:58

عشرينيات ثلاثية تكاد تكتمل من عمر موريتانيا، سنحت بمرور سلط على دفة الحكم  ارتكبت اخطاء أودت بها الى الزوال، أهملت حكومات النشأة بناء جيش وطني قوي والاستثمار فيه ، واعتمدت مرحلة التغييرات غير الدستورية على الحركات التيارية وتجاهلت التنمية، وتجاهلت حقب التعديلات النخبة السياسية وصنفتها كعائق، والواقع أن كلا من هذه الاخطاء، قاد ال

حديث في المأموريات ، وأجندة الانتخابات ، ورؤى الإصلاح

أربعاء, 02/21/2018 - 16:36

يدور نقاش بعضه علني ومتباين، وبعضه في السراديب خافت وخجول ، عن المأمورية الثالثة، والانتخابات التشريعية والبلدية القادمة، وفكرة إصلاح كل من قطبي الأغلبية والمعارضة.، وما أسوقه هنا يعبر عن وجهة نظري الخاصة، ولأنني لا واجب تحفظ ينم به ، ولا انتماء لطائفة يفزع إليه ، فانه حري بمن يقرأ النصوص قراءتبن، ويسبح سبحا في الاتجا

الصفحات

إعلانات

 

إعلان