
سيذكر التاريخ أن أبا بكر بن عامرحج واعتمر، وجاء إلى شناقطة الأمة المسلمة بعالم متوهج الإيمان والذكاء اسمه المعلم الأول عبد الله بن ياسين الجزولي، صاحب فكرة رباط التحنث ، أومأوى فتية الكهف، أو رمزية غار حراء، فهؤلاء المرابطون ركب من الأشراف، أناخوا قصواءهم بجزيرة تيدرة، مؤسسين نواة امبراطورية ، جلبت السلام لممالك الزنج ، والحميري