الرئيس المؤتمن، القائد ذو الأخلاق الرفيعة و الوازع الديني الذي جسدته الشواهد العديدة التي منها عطفه على الضعفاء و المعوزين و الأطفال المعاقين و اهتمامه الملحوظ بالرموز الوطنية و إحاطت هؤلاء الرموز بالعناية و التقدير.
بخطوات ثابتة ومدروسة ومتزنة يخطو رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني ببلادنا نحو دولة المؤسسات ، دولة تحترم كل سلطة من السلطات التنفيذية والقضائية والتشريعية دور السلطات الأخرى .
إن أعز ما يملكه الموريتاني في هذه الحياة، هي حريته في التفكير والتعبير والترحال والمقام ورفضه لكل عائق يقيد تلك الحرية.. صفات اكتسبها من محيطه البيئي، حيث الصحاري الشاسعة والفضاء الرحب، وصونا لهذه الحرية، ظل يقارع الغزاة المستعمرين بشتى الوسائل، مما سرع برحيلهم، حيث لم يخلفوا عمرانا ولا مرافق ذات بال.
#الكاتب انا محمد المصطفي ول سيد أحمد/أبده أعمرالظاي (الأكشاري ) الملقب أمم
قائد بحجم الوطن وقائدا استثنائيا هو الرئيس الجهمورية الحالى ....محمد ول الشيخ الغزاواني
........................................
لاحظت في الفترة الأخيرة سيلا من الكتابات، في المواقع الألكترونية وشبكات التواصل الإجتماعي، تجمع بين المغالطات والإدعاءات التي لا سند لها، هدفها الإساءة إلي مقام ومكانة السيد محمد أحمد ولد محمد الأمين مدير ديوان رئيس الجمهورية، وبما أن الساكت عن الحق شيطان أخرس، فقد قررت أن أواجه هذه الإدعاءات والإساءات، بحقائق علمنيها الله وشاهد
لم اكن اتوقع ان يكلف زميلي العقيد المتقاعد الباشه ولد عبد الله نفسه عناء الرد على شهادتي وما شاركت به الرأي العام في بلدي من حقائق يعرف زميلي انني اكثر منه اطلاعا على تفاصيلها الدقيقة.
وأكثر ما دفعني الي الرد هو :
أولا : لأنني تفاجأت من قراءة الباشه الغير منصفة والغير موفقة للصوتية بالرغم من وضوحها .