سيادة فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد عبد العزيز يجب إعلان حالة الطوارئ بأقصي سرعة لأن حصيلة التسعة سنوات الماضية أصبحت بين كفي حنين والمركب أصبح علي حافة الهاوية واللوبي المفيوي المتقلقل في الأغلبية أصبح أقوي من ما كان وتوسعت نفوذه بشكل غريب وأصبحت الصورة التي تصلكم عن شعبكم وردية بفعل فاعل والواقع عكس ذالك والأحداث والمعطيات تصل
يحث قادة أحزاب الخطى الى الإدماج في الحزب الحاكم، وبذلك تتوسع الكتلة الأكبر للأغلبية البرلمانية الحالية .
ويقترح البعض من النشطاء أن يترجم ذلك في حكومة كفاءات مجربة و مخضرمة .
تبدو قراءة المقالين المنشورين في موقعي الصحراء وأقلام، للمفكر والاديب محمد يحظيه، دعوة مبكرة لإخراج مرشح يتخذ من الأمن الإقليمي أساس خطابه الانتخابي، ويرى في حركة أيرا بعدا انتخابي جديدا، ويغازل لم الشمل مع رجال أعمال المهجر في صحراءي المندب والبرزح.
تتنافس 177دولة في العالم ، على توفير جودة الحياة لأبنائها ، وجودة الأمن في طرقاتها وأحياء مدنها،وجودة الحريات في دساتيرها وقوانينها،وجودة الشفافية في انتخاباتها وشهادات جامعاتها، و الاجماع على صدقية برلماناتها،وأخلاقيات ساستها، والتدقيق الصارم في سجلات حالتها المدنية، وأنظمتها المصرفية والرقابية، والأمنية المرقمنة والم