تحتفل المرأة الموريتانية بعيدها الدولي في ظل عشرية تميزت بالتمييز الإيجابي اتجاه النساء مشاركة وتمكينا ،حيث أعطى فخامة الرئيس محمد ولد عبد العزيز مكانة خاصة للمرأة وسجلت في عهده اكبر تمثيل على مستوي الوزارات وأصبحت صفة اول امرأة مقرونة بعديدالنساء كأول قاض وأول مفتشة للدولة وأول مديرة في مؤسسات الإعلام وأول وال وأول حاكم ووووو ا
قد لا يدرك البعض من المهتمين بالشأن العام والمتابعين له،أن بلادنا تمر بمنعطف جديد، بسبب انتقال السلطة ومركز القرار، وأن لذلك الاجراء ما يصاحبه من حاجة لمزيد من الانساجم والتماسك ووضوح في الغايات والمقاصد؛ ومايستدعيه من وجود رجال بجحم تلك المسؤوليات، يمتلوكون القدرة على امتصاص كل الهزات الارتدادية، ولديهم من التجارب والمؤهلات ما
إذا أردت أن تُوقِع ببعضهم فعاملهم كالأطفال، لأن طباعهم شبيهة بطباع الأطفال في تعلقهم بالتحدي وولعهم بالتنافس وعلاقتهم بالمغامرة، ولأن رغبتهم في مواجهة التحدي هي ذاتها رغبة الأطفال!
تابعت بكل اهتمام خطاب اعلان الترشح الذي القاه الجمعة السيد محمد ولد الغزواني.لم يلفت انتباهي جزالة لغته الفصيحة ورصانتها ولا اسلوبه الشيق واسلوبه البديع بل ولا حتي تناسق الافكار ووضوح النظرة ..ذلك انه من المعروف ان الخطابات السياسية خاصة في الظروف الحساسة يعكف علي صياغتها اهل الاختصاص فينمقونها ويجملونها احسن تجميل معتمدين احدث
لقد تابعت باهتمام كبير الخطاب الذي القاه الأخ محمد ولد الشيخ محمد احمد ولد الغزواني يوم الجمعة فاتح مارس بمناسبة اعلان ترشحه للانتخابات الرئاسية القادمة.
طفحت وسائل التواصل الاجتماعي، بكتابات وأصوات الموريتانيين من كل المشارب وإلاتجاهات، في داخل البلاد وفي جالياتنا في الخارج ، مشيدة بمهرجان الجمعة المباركة1مارس2019، فقد شربوا لينا صافيا، وعسلا مصطفى ، واشراقات من حكامة
المباني والمعاني شملها خطاب الاخ ورجل الدولة محمد ولد الغزوانى.