كنتُ من الأوائل -القلائل- الذين امتلكوا شجاعة التعبير عن دعمهم العلني واللامشروط لتولي رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني حكم البلاد (إبان انهماك عشرات الشخصيات السياسية، وكذا بعض المجموعات والأطر - على المستوى الوطني والجهوي- في المطالبة بخرق الدستور لاستحداث مأمورية ثالثة آنذاك).