يحاول البعض_عبثا وتهورا_بعدما فشل فشلا ذريعا ،في مشواره السياسي الماضى .
ولما عجز عن جمع عدة أفراد_بشتى الوسائل_ لحضور تجمع أقامه الأسبوع الماضى فى مدينة أغشورگيت المنيعة والمحصنة بالوفاء والصدق ، ضد فيروس الإغراء والكذب والخداع
يعتمد التصنيف السنوي لمنظمة مراسلون بلا حدود حول حرية التعبير في العالم على مجموعة من المؤشرات والمعايير، ويحتسب بناء على ذلك معدلا لكل دولة يتراوح ما بين 0 (وهي الدرجة العليا في الحرية) و100 نقطة وهي المرحلة الاسوء في كبت الحريات.
في خضم شح المعلومات الحاصل إثر تعطل بعض القنوات الإعلامية الحرة، و بعد الإطلاع على تقارير تبث من حين إلى آخر عبر فيديوهات قصيرة، نطالب الحكومة بإسعاف المناطق الرعوية من اجل إنقاذ المواشي التي تعاني من قلة المراعي و النقص الملاحظ في الأعلاف.
بسبب ارتهان المنظومة الحزبية في قراراتها لأفراد وغياب الديمقراطية داخل الأحزاب الشيوعية ، واحتكار وسائل الإعلام من قبل الدولة، وغياب الشفافية في الانتخابات، وإسناد مهام التخطيط والإدارة إلى"الولاء الحزبي الصرف" وليس إلى الكفاءة والخبرة، لم تصمد عواصم المعسكر الشيوعي، وتهاوت أصنامها من ستالين وبريجينيف في الإتحاد السوفييتي ، وإ
لقد ادرك الراي العام منذ فترة حقيقة خرجات التلفيق و التشهير لاعلامية التي تتعرض لها من وقت الي آخر شخصات وطنية عسكرية ومدنية اشتهرت بنزاهتها و مهنيتها و اندفاعها في العمل من اجل المضي قدما بالبلاد الي الامام الي مزيد من الرقي والازدهار.
إن موريتانيا دولة بالغة الأهمية، فهي اليوم للأمن الإقليمي مثال في دحر الإرهاب والسلم مع الجوارين العربي والإفريقي،وهي في مشهد التجربة الديمقراطية شكلت واحدا من أمثلة الحراك المدني الذي تمت إدارته بحنكة، نزعت ألغامه وفككت محاولات الانحراف بمساراته.،وجنبت شعبا متنوع الأعراق والأفكار فوضى الرحيل، وعنف الغوغاء.
الامين العام لمؤسسة المعارضة الديمقراطية ادوم ولد عبدي ولد اجيد يثمن مشاركة المنتدي في الاستحقاقات القادمة و يحث علي تنسيق الجهود و يذكر المستقلة للانتخابات بدورها في المحافظة علي السلم الاهلي عبر اشراف علي الانتخابات بصفة شفافة و نزيهة..
...........
كنا دوما نطالب باشراك مؤسسة المعارضة الديمقراطية في الشأن العام و ذلك بموجب القانون المنشئ لها الذي ينص علي اشراكها في الامور الوطنية الكبري في البلد سنة 2006 و 2012 وكان البعض يظن ان ذلك نوعا من التقرب الي النظام و بادرت و تابعت الحكومة في التضييق عليها و الحرص علي تهميشها مفضلة عدم وجود اي شريك لها ذو صبغة رسمية شجعا ضمنيا ع