
يريد البعض أننا دولة ديمقراطية تتنافس فيها الأحزاب على ضوء البرامج البناءة وخلفية الخطابات السياسية التوجيهية النيرة والرؤى الاستشرافية البارزة المعالم المحبكة التفاصيل والآخذة بوسائل التنفيذ العلمية والفنية، ثم ينسى أن الحال في حقيقة الأمر غير ذلك حيث أن الواقع القابع وراء المظهر يشي بتدثره بمفاهيم وعقلية ماضي اللادولة مما يجعل















