
عند الكتابة عن حال الحكومة العزيزية أحتار من أين أبدأ فإضافة إلى أن بلادنا في أي تصنيف عالمي حول التعليم أو التنمية أو الابتكار… لا نجدها تحتل المراتب الأولى. سوى في نسبة الفساد وقمع حرية التعبير وبما أن ما صرنا إليه لا يخفى على أحد فلا فائدة من تعداد الأرقام والإحصائيات التي تثبته فهي متاحة للجميع .