فرحة عارمة وارتياح كبيرة عم أرجاء الوطن بمختف مقاطعاته وولاياته بعد تبرأة الرجل المنفق رئيس جمعية الشيخ آياه الخيرية ابن أشياخنا وأهلنا الرجل السخي الكريم الطالب بوي ولد الشيخ آياه.
#تحليل| يبدو أن الرأي العام الوطني يشد اهتمامه ما يجري حاليا من تضارب في المعلومات وتفشي لظاهرة التسريبات والأقاويل السافرة والخارجة عن دائرة المنطق والتي ساهمت فيها وسائط الاتصال بشكل كبير جدا، حول حقيقة ما يجري، لكن دعونا في البداية نعرض بعض التفاصيل المهمة والاستقراء التاريخي لمثل هذه الأحداث والتسريبات، و قبل ذلك نعيد صياغة
كثيرا ما يقارن الطالب ول عبد الودود بين المسار المهنى والدارسى للمختار ول اجاي واحمد ول صمب فى هذه المقارنة يقول الطالب ان احمد ول صمب نجح متفوقا فى امتحان الوظيفة العمومية حتى اذا سلما جدلا انه نجح متفوقا الا ان خياراته بعد ذلك التفوق كانت كارثية حيث اغرم احمد بنضالات مسعود ول بلخير وانضم مبكرا لحزب APP
تعتبر النجاحات الديبلوماسية جزءًا أساسيًا من عمل القادة الذين يسعون لتعزيز العلاقات الدولية وتعزيز التعاون في شتى المجالات، وهذا ماقام به فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني، الذي شهدت فترة مأمورية الاولى و رئاسته الحالية للاتحاد الإفريقي إنجازات دبلوماسية بارزة تستحق الاهتمام والتقدير.
من يهاجم أسرة أهل الشيخ آياه هم بارونات الفساد وأكلة المال العام وفلول سياسي الحزب الجمهوري القديم الحاقدين على الأسرة الكريمة أسرة أهل الشيخ آياه الذين وقفو مع المواطنين الضعفاء الذين كان يبيعهم سياسيو الحزب الجمهوري ويبيعونهم كوحدات ، وقد وقف معهم أسرة أهل الشيخ آياه ، وقد ضايقتهم الأسرة الكريمة أسرة أهل الشيخ ولم تترك لهم مكا
ما يزال أهلنا وأشياخنا أسرة أهل الشيخ آياه يتعرضون لحملة شعواء من السب والشتم وأنواع الاتهامات التي لا يمكن السكوت عليها من بعض الغوغاء والتجار الذين يبيعون دينهم بعرض من الدنيا ويكيلون التهم لأسرة الفضل والكرام دونما أدلة وبراهين .