ما يزال أهلنا وأشياخنا أسرة أهل الشيخ آياه يتعرضون لحملة شعواء من السب والشتم وأنواع الاتهامات التي لا يمكن السكوت عليها من بعض الغوغاء والتجار الذين يبيعون دينهم بعرض من الدنيا ويكيلون التهم لأسرة الفضل والكرام دونما أدلة وبراهين .
على موريتانيا أن تفتخر بالمستوى الذي وصلت إليه اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا بعد وصول صاحب الفخامة محمد ولد الشيخ الغزواني للسلطة،كما يحق لشعبها أن يفتخر بمكانتها من خلال مشاركاتها وفرض وجودها في المحافل الدولية .
بصفتي صاحب مُسَكٍ ومَحْتٍ وحِجَا نظرتُ مُتأمِّلاً في صفحات الكُتّاب أَنْقُب في أقوالهم وأخبارهم أفتّش في هذه الهَزاهِز والفوالِق والبَوائِق أُحاول جاهداً فهم الأحداث الأخيرة الغامضة أربط بعضها ببعض خشية أن أنزلق في فهم هَباء النّاسِ فأكون بُغامة حارِضا أو عجولا جهولا أو نَزِقا زَهقا أو عَلِقا قلِقا
المنافح دائما معجب والمعجب غالبا محب والمحب يستذكر محبوبه في كل حين وقد يهيم به ، خصوصا إذا كان من تحب يتعرض للهجوم تلوى الهجوم من أعداء كثر همهم التقليل من شأنه والتقول عليه والغمز واللمز في عرضه وما يملك ، وإن قدمه لغيره من أبناء شعبه بسخاء وكرم تليد .
لا يختلف اثنان في موريتانيا، داخل أوساط الدرك الوطني والمؤسسة العسكرية والأمنية عموما، وفي أوساط الرأي العام الوطني بنخبته وعامته، حول الخصال السامية التي حبى الله بها الفريق عبد لله ولد أحمد عيشه؛ قائد أركان الدرك الوطني..
لا يمكن حجب الإشعاع الروحي والمعرفي والعطاء والسخاء والكرم الحاتمي الذي تتميز به أسرة أهل الشيخ آياه دوحة الخلافة القادرية في غرب افريقيا ، والحديث عن عطاء كل فرد من الأسرة الكريمة السخية المعطا ذو شجون ، ولو تحدثنا بلغة الأرقام عما قدمته الأسرة لتملكننا الانبهار والعجب بهذه الأسرة الفاضلة ، التي ينسيك كل فرد منها في سخاء ونبل
منذ أشهر تتعرض أسرة الفضل والكرم والخلافة والسخاء؛ أسرة أهل الشيخ آياه أهل جهود أسرة الشيخ آياه لحملات ممنهجة وغاشمة من غوغاء جبلو على إثارة القلاقل والبلابل ..