
لكن أثرها ما زال يتردد في أعماق الروح؛ زيارة لم تكن مجرد انتقال في المكان، بل عبورًا في المشاعر وارتقاءً في المعاني. ومع كل لحظة فيها، كنت أزداد يقينًا بأن بعض التجارب لا تُنسى لأنها تمسّ أعماق القلب، وتُعيد للذاكرة جمال الانتماء ودفء هذه الأرض النبيلة.













