يعدٌ الإطار المثقف والسياسي الألمعي سيدي محمد ولد بونَ الملقب المدير، أحد الشخصيات الوطنية التي ظلّت مثالاً لتجسيد اللّحمة الإجتماعية من خلال مواقف مشهودة وابتعاده كل البعد عن تسويق الشرائحية والجهاتية.
يتميّز وزير الاسكان والعمران والاصلاح الترابي، السيد سيد أحمد ولد محمد في أداء مهامه بمستوى كبير من الجدّية والمسؤولية والاندفاع في العمل؛
و يتابع بنشاط لافت تنفيذ مشاريع قطاعه بشكل دقيق، ويحرص على احترام دفاتر الالتزامات والمراقبة الفنية بغية ضمان جودة العمل وحسن التنفيذ وتجنب الاختلالات في الوقت المناسب.
حين أعلن فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ ولد الغزواني ترشحه للانتخابات الرئاسية تحدث بشكل مجمل عن حرية الصحافة والتعبير من خلال تركيزه على ترسيخ الديمقراطية، وهو ما تم تفصيله في البرنامج الانتخابي تعهداتي. والذي نص على تعهدات يمكن اعتبارها حلا لأبرز "مواطن الخلل" في الجسم الصحفي الموريتاني:
لقد كان فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني ، على وعي تام بالتحديات والإشكالات التي تواجه بلدنا، حينما تقدم إلى الشعب المورياتي في لحظة مفصلية من تاريخه ، ببرنامج انتخابي طموح ، أسس على تشخيص دقيق لواقع الحال أجوبة ملموسة لكبريات المشاكل والتحديات التي تواجه بلدنا.إن مدة الثلاث سنوات المنقضية ، لاتكفي في الظروف ال
في الحفل الكبير الذي نظمه تيار واثقون بقيادة معالي الوزيرة الأمينة العامة للحكومة السيدة زينب بنت أحمدناه بمناسبة الذكرى الثالثة لتولي فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ محمد أحمد الغزواني للسلطة تحدث الوزيرة خلال الحفل عن التيار الذي قالت إن اسمه يؤكد على أنهم واثقون من إدارة فخامة رئيس الجمهورية للبلد وواثقون من نصره ونجاحه ف
عند تسلمه للسلطة واجه فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني معضلتين أساسيتين اولهما، الوضع الاقتصادي حيث كانت حسابات الخزينة العامة بعيدة من التوقعات، والثانية الوضع السياسي المتأزم بين نظام العشرية والمعارضة حيث كان الشروع في العمل يتطلب وضع استراتجية على جناح سرعة مبنية على خلق الثقة بين نظام الحكم الجديد والمعارضة وكافة الفاعل
يوما بعد يوم يتأكد بعد نظر فخامة رئيس الجمهورية محمد ولد الشيخ الغزواني والاستراتيجية الطموحة لتنمية البلد التي ينتهجها ويسعى جاهدا لتحقيقها تطبيقا لتعهداته الانتخابية للشعب الموريتاني .