
قال فضيلة الشيخ محمد الحسن ولد الددو: إن الإجماع يكون في الأحكام لا في التاريخ كما أن التاريخ يروى بالتواتر وأن شروط التواتر منتفية عن تاريخ وفاة النبي صلى الله عليه وسلم، مؤكدا أن المتفق عليه هو أن وفاته صلى الله عليه وسلم يوم الاثنين وفي شهر ربيع الأول، لكن التاريخ ليس محل اتفاق.