
وقعت بعض وسائل الإعلام المحلية في لبس حين عمدت إلى تصوير ما يجري اليوم في قصر المؤتمرات على أنه حوار وطني، بدل "اللقاء التشاوري التمهيدي للحوار الوطني" الذي أرادته الجهات المشرفة على هذا النشاط،
فهو إذن تشاور سابق على الحوار، الذي سيكون نتيجة من نتائج التشاور، أو هكذا يفهم من الجملة السابقة.