
هذه قصة واقعية ترويها والدة الشاب القتيل محمد , حيث تقول :
قبل مدة جاءنا اتصال هاتفي الساعة الثانية فجراً من شابة تقول أريد التحدث مع (والدة محمد), فقلت لها: من أنت؟ فأقفلت السماعة على الفور.
و في اليوم التالي و في نفس الوقت بالتحديد اتصلت مرة اخرى وهذه المرة بصوت منخفض.