
بات من الضروري تدخل رئيس الجمهورية شخصيا لوضع حد للفوضى الإدارية التي تطبع سير الحكومة والقطاعات الحكومية، حيث أجمع المراقبون على أن غياب التنسيق وتنفيذ التعليمات وفق التسلسل الهرمي للسلطة من بين الأسباب الرئيسية وراء حالة الانسداد التي تعرفها الإدارة الموريتانية.