
قام مسؤول في القطاع الصحفي بتفجير فضيحة كبرى ربما تعصف بكبار مسؤولي الصحة وخصوصا المسؤولين المباشرين في المستشفيات
حيث قام بفضح ممرضات يستعملن غرف المستشفيات للمارسة الدعارة وكل أنواع الرذيلة، الأمر الذي أغضب العديد من الشخصيات الاعتبارية من منظمات وهيئات مجتمع مدني وخصوصا المندوبية الإقليمية للهلال الأحمر.