تمكنت امرأة تعرضت لحروق من الدرجة الثالثة كرضيعة من التواصل عبر فيسبوك مع ممرضة اعتنت بها وطببتها قبل قرابة أربعين عاماً.
طوال عشرين سنة حاولت أماندا سكاربيناتي البحث عن ممرضتها الحنونة التي لم تعرف حتى اسمها، حتى خطرت لها فكرة في أوائل سبتمبر الجاري بنشر صورها مع الممرضة على موقع فيسبوك علها تعثر عليها أخيراً.