بعد رحلة علاجية طويلة و العديد من العمليات الجراحية المعقدة بين انواكشوط و تونس و باريس استعادة  الاخت العزيزة الرئيسة امتها الحاج عافيتها و صحتها و تمكنت من السير على قديمها  و خرجت من المستشفى لله الحمد و الشكر و ستعود إلى ارض الوطن غدا الاحد 20 يوليو  بإذن الله في رحلة الخطوط   الفرنسية الساعة الرابعة و خمس اربعين دقيقة لمطار

تابع مراقبون ومهتمون الخضور القوي والبارز للمدير  العام لشركة الكهرباء صوملك السيد الشيخ ولد بده، فيتظاهرة الحزب الحاكم التي انطلقت صباح اليوم بمدينة نواذيبو ، بحضور رئيس الحزب السيد سيد محمد ولد الطالب أعمر  .

ماشهدته العاصمة نواكشوط خلال الأشهر الأخيرة من "أعمال إجرامية" لا يمكن مقارنته بما كان يحدث في سنوات "عشرية" الفساد المالي والأخلاقي والأرقام التي بحوزة الأجهزة الأمنية المختصة تظهر ذلك بشكل جلي..

أقر مجلس إدارة مجموعة البنك الدولي، خلال اجتماعه المنعقد يوم امس (الجمعة) تقديم منحة من المنظمة الدولية للتنمية بقيمة 40 مليون دولار امريكي موجهة لدعم مشروع تشعيل الشباب وخلق فرص عمل لائقة في موريتانيا.

انطلقت صباح اليوم بمدينة نواذيبو الورشة التي ينظمها الحزب حول تعزيز الوحدة الوطنية والقضاء على كافة مخلفات الرق، وتشارك فيها هيئات الحزب ومنتخبوه بآدرار، وتيرس الزمور، وإنشيري، وداخلت نواذيبو.
وقد ألقى رئيس الحزب السيد سيدي محمد ولد الطالب أعمر كلمة افتتاحية هامة، هذا نصها: 

 أجمع المراقبون على ملاحظة الدور البارز الذي لعبه الوزير السابق والإطار الكفء، محمد عالي ولد سيدي محمد، رئيس سلطة المنطقة الحرة بنواذيبو، في إنجاح ورشة ينظمها حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم، اليوم السبت في نواذيبو، حول تعزيز الوحدة الوطنية، والقضاء على كافة مخلفات الرق.

#انواكشوط_المليونبة كما انه من الموضوعية ان ننتقد فمن الموضوعية كذلك ان ننصف بذكر المعوقات وذكر ما يمكن ومالا يمكن والمتاح والمستحيل فيما ننتقده لإستقامة إعوجاجه .. ومن الموضوعية بمكان كذلك ونحن في عالم القرية الواحدة ان ندخل أمننا في مقارنة مع امن محيطنا والعالم ..

بدأ رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم سيدي محمد ولد الطالب أعمر ووفد مرافق له من الحزب مساء اليوم الجمعة، زيارة لمدينة نواذيبو، وذلك في إطار التحضير لتنظيم الحزب لورشة حول تعزيز الوحدة الوطنية، والقضاء على كافة مخلفات الرق، والتي تم تنظيمها حتى الآن في نواكشوط، وكيفة، وكيهيدي.