
كما كان الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني مرشح إجماع وهو لا يزال في طريقه نحو سدة الحكم، أصبح وظل دائما رئيس الإجماع الوطني، إذ لا تكاد تختلف الأحزاب الوازنة في الموالاة والمعارضة على تقييم سنوات حكمه الثلاث التي تميزت على الصعيد السياسي بالتهدئة والتوافق والاحترام المتبادل.