لاتزال قصة أحمد الداه او “ليلى الجكني” هي حديث الساعة في ارض الواقع وفي العالم الافتراضي مسرح الحكاية المعقدة التي لم تتضح بعد خيوطها كاملة وربما يستغرق ذالك الامر مزيدا من الوقت والتحقيقات والبحث بطريقة فنية عالية في الحساب المثير الذي فعل فعلته في مجتمع تطبعه العفوية ويعيش بعض اهله فراغا قاتلا يدفعهم تارة الى امور عواقبها وخيم

السحر والشعوذة داء من أدواء الدجل قديما ومشكلة من مشكلات العصر حديثًا، ورغم محاربة المجتمع والدولة لها إلا ان هذا الخطر يسود وينتشر مهددا المجتمع ومشكلا عاملا من عوامل تفكك الأسر وهدم العلاقات الاجتماعية وتقطيع أواصر القربى وإحلال الحق محل المحبة والخوف مكان الطمأنينة.. داء يزرع الاضطراب وينزع الثقة،

نقل مصدر عائلي ان سيدة في عرفات تمكنت من احتجاز ابنتها مع شاب في سيارته أثناء ايصالها إلى المنزل قادمة من الدروس الليلية. واضاف مصدر صوت أن السيدة أصرت على على الذهاب بهما إلى أي مسجد وعقد قرانهما بعد ان لا حظت وجودها معه في سيارته، وبدى أنهما تربطها علاقة.

ﺃﻟﻘﺖ ﻋﺮﻭﺱ ﻣﺘﺰﻭﺟﺔ ﺣﺪﻳﺜﺎ، ﻧﻔﺴﻬﺎ، ﻣﻦ ﻧﺎﻓﺬﺓ ﺗﻄﻞ ﻣﻦ ﻋﻤﺎﺭﺓ، ﺗﻘﻊ ﻋﻠﻰ ﺍﻟﺸﺎﺭﻉ ﺍﻟﺮﺳﻤﻲ، ﻓﻲ ﺣﻲ ﺍﻟﺴﺎﺩﺳﺔ، ﺑﺎﻟﻌﺎﺻﻤﺔ ﺍﻻﻗﺘﺼﺎﺩﻳﺔ ﻧﻮﺍﺫﻳﺒﻮ ﺍﻟﺒﺎﺭﺣﺔ ﻓﻲ ﺣﺪﻭﺩ ﺍﻟﺴﺎﻋﺔ ﺍﻟﻌﺎﺷﺮﺓ، ﺑﻌﺪ ﺃﻥ ﺃﻟﻘﻰ ﻋﻠﻴﻬﺎ ﺯﻭﺟﻬﺎ ﺍﻟﻘﺒﺾ ﻓﻲ ﺃﺣﻀﺎﻥ ﻋﺸﻴﻘﻬﺎ .

 تعددت أشكال الاحتيال على هذا الشعب المسكين ، وتنوعت أساليبه ، ولقيت رواجا في ظل زهد السلطات المعنية في الحفاظ على سلامة المواطن وممتلكاته.

نقل مصدر اعلامي عن أشخاص من سكان الترحيل قولهم، ان مدير مركز لرقية الشرعية بعرفات يشترط على النساء اللواتي يرغبن في الشفاء على يديه، الزواج منه.

وأضاف المصدر أن أسرة لديها سيدة مريضة رفض علاجها إلا بعد الزواج بها ، وعند ما أخبروه انها متزوجة، اشترط المشعوذ أن يطلق الزوج زوجته السيدة المريضة.

ظاهرة تأخر الزواج هند الرجال والنساء من الظواهر التي التي انتشرت كثيرا في الفترة الأخيرة، حيث يعتبر الزواج أحد السنن في هذا الكون، وللزواج فوائد كثيرة على الفرد وعلى المجتمع، ويلجأ الجميع للزواج بهدف تشكيل عائلة وتحصين أنفسهم والابتعاد عن الزنا، لكن هناك العديد من الرجال والنساء يلجؤون إلى تأجيل الزواج، ولكل منهم أسبابه ورأيه في

تمكنت مفوضية الشرطة 2 بمقاطعة السبخة من إلقاء القبض  على تسع نساء يمارسن الدعارة في المقاطعة وذلك في حالة تلبس .

ونقل موقع “اليوم اينفو” عن مصادر قولها إن المفوض المسؤول عن السبخة 2