أ- النجاحات الدبلوماسية
لا يختلف المراقب الوطني والدارس الأجنبي ، بأن موريتانيا عبرت بسلام مخاض الربيع العربي بكل انحناءاته، لأن رؤية استباقية للتغيير كانت قد رسمت ونفذت على مراحل وبنجاح.
تربية التوحش، والاقتصاد المافيوي، تؤدى إلى سلب الناس عقولهم، لأن ميزان هؤلاء لا يعتد بالقيم الدينية، ولا بالأخلاق الإنسانية والوطنية النبيلة، ولا بمواثيق قوانين العقد الاجتماعي المقررة بالانتخابات أو بالمواثيق.
ترون الملف الليبي يدار من قبل الأليزي، وترون الملف السوري يساس من قبل لكرملين، وعشتم لتروا بغداد مجنحة بين الشيعة والأكراد، وطال بكم الأمد لتروا المسجد الأقصي المعلن عنه في سورة الاسراء قبل15قرنا وهي مكِّيّة بالاتِّفاق،يتلهى اترامب به كأنه خبر من أخبار صوت آمريكا أو الجزيرة أو سي ان أن.، ويهديها للبولندي نتنياهو المولود21 أكتو
إن رمضان شهر أنزل فيه القرءان، وهو شهر الفرقان ، شهر بدر الكبرى خير جند في الأرض وخير جند في السماء، وهو شهر ليلة القدر، ((ليلة القدر خير من ألف شهر،تنزل الملائكة والروح فيها بإذن ربهم من كل أمر سلام هي حتى مطلع الفجر))، فهو إذا شهر العمل بالقرءان، والقيام والإنفاق، والجهاد في سبيل الله.، تفتح فيه أبواب السماء وأبواب الأرض لمن
يقول الإمام الشافعي رحمه الله: {{من يظن أنه يسلم من كلام الناس مجنون، قالوا عن الله جل علاه ثالث ثلاثة وقالوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ساحر مجنون فما ظنك بمن هو دونهما}} .
دافعنا عن الوحدة الوطنية والهوية ومكون البيظان المستهدف من طرف العنصريين فهاجمنا البعض واتهمنا بالعنصرية .
دافعنا عن قضية المسلمين المركزية (القدس وحائط البراق) فاتهمنا البعض بالشوفينية ومعادات السامية.
دافعنا عن ثوابت مجتمعنا وطالبنا بترسيخ قيمنا فاتهمنا البعض بالرجعية
قرر الوحي بأن من يستبدل العزة بالذلة، يأتي الله بقوم يحبون الشهادة في سبيله ، فيهبهم الحياة والتمكين بأمره وحكمه، وبقضائه وقدره.
كذلك فعل بقوم نوح، وأصحاب الرس وثمود، وعاد وفرعون، وإخوان لوط ،وأصحاب الأيكة، وقوم تبع، وأصحاب الفيل، وأصحاب السبت، وأهل سبأ، وقوم كسرى ، وأهل الروم.