
في دار مولاي بمدينة النعمة..
((إِنْ أَنْسَ كاَلنَّاسِ قَطْعًا لَسْتُ بِالنَّاسِي
مَوْلاَيَ فِي الدَّارِ يَحْبُونَا بِإِينَاسِ
وَلَسْتُ كَالنَّاسِ بِالنَّاسِي لِمَكْرُمَةٍ
فِي نِعْمَةٍ بَيْنَ أَجْوَادٍ وَأَكْيَاسِ
فِي مَنْزِلٍ بَرَكَاتُ الْخَيْرِ تَغْمُرُهُ