
عرفت العاصمة نواكشوط خلال الأيام القليلة الماضية نقصا حادا في المياه الصالحة للشرب، نتيجة للارتفاع الكبير في منسوب الطمي في مياه النهر، الناجم عن الأمطار الغزيرة التي عرفتها مناطق الضفة، إضافة إلى تأخير تنفيذ توسعة وتأهيل منشآت الإنتاج في آفطوط الساحلي، حيث كان من المبرمج في التصاميم الفنية للمشروع أن تنجز قبل سنة 2020.