
قال رئيس جمعية "العافية امونكه"؛ أحمد ولد خطري، إن الجمعية جاءت استجابة لحاجة وطنية مُلحّة تتطلب وعيًا جماعيًا بضرورة حماية السلم الأهلي، وتحصين المجتمع من خطابات الكراهية والانقسام، ومواجهة مختلف التحديات التي تهدد الشباب والوحدة الوطنية، من قبيل الهجرة غير الشرعية، والمخدرات، والتطرف، والنزعات الشوفينية؛ وفق تعبيره.