
رغم أنه قد يكون من المغري تفسير موجة الانقلابات باعتبارها دليلاً على موت الديمقراطية في أفريقيا، إلا أن هذا سوف يكون خطأً فادحاً. لأنه حتى في البلدان التي حدث فيها انقلاب، فإن غالبية المواطنين يريدون العيش في ظل نظام ديمقراطي، مع رفض الأنظمة الاستبدادية.