
يشكل مؤتمر الرئيس محمد ولد عبد العزيز مساء الأربعاء 22 مارس 2017 أول رد فعلى على ثورة الشيوخ الأخيرة، وسط ترقب حذر داخل الساحة المحلية وخارجها للمواقف المحتمل اتخاذها من قبل الرئيس، بين متوقع لإعادة تشكيل المشهد الداخلى، وموقن باستسلام الرجل للأمر الواقع، بعد نجاح المعارضة فى تفكيك النواة الصلبة للنظام الممسك بزمام الأمور منذ 20