
قد تكون قصة أم الخير هي أول حادثة تلفت انتباه الرأي العام في موريتانيا إلى ما بات يعرف بتجارة “الجسد الناعم”، فبعد أن توفيت والدة الفتاة البالغة من العمر ست سنوات دفع بها أبوها إلى شقيقته من أجل تربيتها وتعليمها لكن العمة اختارت لابنة أخيها طريقا آخر، حيث سافرت بالبنت إلى المملكة العربية السعودية، لتزوجها من ثري هناك.