
تغير المشهد السياسي الوطني في مجال ضمان الحريات وصونها بعد عهود من الاستبداد والانسداد، وأصبحت موريتانيا في صدارة الدول المستقرة أمنيا في العالم، وترسمت الخطى في وضع قواعد حكامة اقتصادية متميزة تحارب الرشوة والفساد وأمنت بذكاء التوازنات الأساسية لعبور عهد(انخرام الدول، وفوضى فكر الإرهاب)،