كشفت التشكيلة النهائية للمنسقية الوطنية للحملة المحضرة لاستحقاقات 2018 للحزب الحاكم عن اختيار الاستاذ سيدي محمد ولد محم على رأس إدارة الحملة الانتخابية للحزب الحاكم .
تمتلئ صفحات التاريخ بسير العظماء والفاتحين والشعراء والفلاسفة والعلماء، وحتى لاعبي كرة القدم، الكل وجد متسعا في هذا السجل، بعدما تصدر المشهد وحيدا، كالبدر يتلألأ بين نجوم السماء..
من هؤلاء على سبيل المثال لا الحصر، صلاح الدين، وابن الوليد، ونابليون بونابارت، وعمر المختار، والجنرال ديغول، وابن سيناء،
نشر صحفي صورة فتاة تم تزويجها في سن مبكر، فرد عليه ناشط سياسي بنشر صورة فيديو لمراهقة ترقص مع شاب، واثار الموضوع جدلا حول التزويج القسري والانخراط في الملاهي.
اعتبر رئيس اللجنة الوطنية المستقلة للانتهابات، محمد فال ولد بلال، أن المشهد السياسي في موريتانيا يعيش اليوم مرحلة من الهدوء النسبي "تفصل بين عاصفة الإحصاء والتسجيل والترشحات من جهة، وعاصفة الحملة الانتخابية ويوم الاقتراع" من جهة أخرى.
قال رئيس حزب الاتحاد من أجل الجمهورية سيدي محمد ولد محم إن "البرلمان القادم سيمارس كل صلاحياته الدستورية نيابة عن الأمة الموريتانية"، مؤكدا أن "على القوى السياسية تقبل ذلك بصدر رحب".
أعلن الأستاذ سيدي محمد ولد البُو ولد عبدي ولد أجيّد، دخوله غمار المنافسة على مقعد عمدة بلدية چگني عن حزب الحراك الشبابي.
وحسب مقربين من المرشح، فقد قرر ولد عبدي ولد أجيّد دخول انتخابات فاتح سبتمبر المقبل، ليضعَ خبرته وتمرسه الإداري في خدمة ساكنة مسقط رأسه بعد سنوات من تفرغه للبحث و التأليف.