
من تابع عن كثب تطورات المشهد السياسي في مقاطعة الركيز؛ والتنافس المحتدم داخل حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم سبيلا إلى كسب ثقة الحزب في ترشيحاته للانتخابات يدرك دون عناء كبير تميز المشهد السياسي المحلي بإقصاء تام لشريحة الحراطين ذات التمثيل السكاني المعتبر في المقاطعة.