
أفاد مصدر قريب من قيادة حزب الاتحاد من أجل الجمهورية الحاكم بأن الحزب شكل لجانًا جهوية وأخرى فرعية على مستوى ولايات نواكشوط الثلاث، أوكل تنسيقها لثلاثة من أعضاء الحكومة؛ تتولى الإشراف على التحضيرات المتعلقة بالمسيرة الكبرى التي دعا لها الحزب للتنديد بخطاب الكراهية والدعوات العنصرية.















