
مازالت أغلب مؤسسات التعليم العالي الوطنية تعاني من فوضوية فى التنظيم والأداء وتقسيم المهام من طرف القائمين عليها ، فتارة تجدون رئيس مصلحة شؤون طلابية يتصرف حسب هواه ويرمي عرض الحائط بقانون كليته وبتعليمات عميده متكلا على علاقته ببعض أصحاب النفوذ ، وتارة تجد عميدا لا يصغي لرئيس الجامعة ويعتبر الكلية جمهورية مستقلة داخل الجمهورية















