
في بداية أي عملية سياسية يشتعل لهيب الحماس المغذى بروح النضال والتنافس الذي قد يظنه القاصرون مفروشا بالورود لإحراز المقعد أو المقاعد الأولى في طابور المتنافسين ومع مرور الوقت يزداد التنافس حدة وعند الذروة ينكشف الضباب لتتضح الرؤية في مشهد مهيب تذبل فيه ورود القاصرين ويتضح الفارق بين واقع مبني على العمل والتخطيط المحكم وخيال مبن















