
وسط صمت مطبق يباد الفلان في دولة تدعي الديمقراطية وماتقتضيه من عدالة ومساواة.
إبادة تنكرها الأديان السماوية وتجرمها القوانين الدولية ، وتأباها الأخلاق الإنسانية..
فأين دعاة الحقوق ومثاليتهم الخيالية وأين المنظمات الدولية الغيورة على ميثاق حقوق الإنسان..