تستعد ساكنة مدينة الصفا لاغتنام فرصتها التاريخية من أجل رد الجميل لابن المدينة البار احمد زيدان ولد محمد محمود الذي عرفوه في أوقات الرخاء والشدة, داعما لأسعار المواد الغذائية وموفرا لكافة أنواع الخضار بأسعار رمزية, وكافلا للأيتام وراعيا للتعاونيات النسوية ومشغلا للشباب ومواسيا للمرضى ومساعدا للمحتاجين.