تثور بين الفينة والأخرى حرب ضروس ضد رجل الدولة ورئيس رابطة العمد الموريتانيين عمدة زويرات ونائبها المرتقب السيد الشيخ ولد بايه ، وهي حرب خاسرة أصحابها عجزة يتسترون وراء الشائعات والأسماء الوهمية ، وهيهات ان تنال كلماتهم النابية وقلوبهم المريضة من عضد وعزيمة رجل دولة حاز بجدارة السبق في الوقوف مع ساكنة ازويرات في السراء والضراء و

كشفت مصادر إعلامية أن اجتماعا أمنيا رفيع المستوى سيعقد في القصر الرئاسي فور عودة الرئيس من جولته الأسيوية الحالية سيشارك في هذا الاجتماع بعض القادة العسكريين و من المنتظر حسب المصدر أن يناقش عدة ملفات حساسة إضافة لتقييم المرحلة السابقة على الانتخابات و اللاحقة لها , المصدر الذي لم يفصح عن طبيعة تلك الملفات اكتفى بالإشارة إلى أن

أثبتت أوسع انتخابات وطنية ، تجري في موريتانيا منذ 28نوفمبر 1960 م، أن موريتانيا لم تعد ملكا مشاعا لحزب واحد، ولا شماعة لنخبة مؤدلجة، ولا لعبة بين تكنوقراطيين، يرمقون بأعينهم، وينتجعون بأوداجهم ، حيث ما أمطرت السلطة ، وأينما أينعت الثروة والمكس.

" ايها المواطنون الاعزاء:
انه لشرف لي عظيم ان اعلن باسم لجنة تسيير اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات عن نتائج الشوط الاول من الانتخابات التشريعية والجهوية والبلدية المنظمة يوم فاتح سبتمبر2018.

وصل فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد عبد العزيز مساء السبت إلى بيونغ يانغ عاصمة كوريا الشمالية للمشاركة في الاحتفالات المخلدة للعيد الوطني الكوري الشمالي .

وكان في استقبال فخامة رئيس الجمهورية وفد كوري شمالي رفيع المستوى.

لقد طالعنا في اللجنة الجهوية لحملة ولاية اترارزة خبرا في موقع موريتانيا اليوم يتناول موضوع العمليات الانتخابية ويشيد بأحد مسؤولي الحملة على مستوي إحدى البلديات التابعة لمقاطعة اركيز ويتعلق الأمر بمسؤول حملة حزب الاتحاد من اجل الجمهورية على مستوى بلدية برينة، السيد ابراهيم ولد عينين الذي وصفه الموقع بمسؤول العمليات الانتخابية على

أعرب رئيس اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات السيد محمد فال ولد بلال، عن ارتياح لجنة تسيير اللجنة الوطنية المستقلة للانتخابات لمشاركة الشعب الموريتاني في الانتخابات النيابية والبلدية والجهوية، التي جرى شوطها الاول في فاتح سبتمبر الجاري، بهدوء وانضباط، مبرهنا بذلك على نضجه السياسي وتعلقه بالديمقراطية.

‎وانا اتابع مجريات الحملة الانتخابية في العالم الافتراضي شدني حد الغرابة وصف البعض لجل المترشحين واستعراض قدراتهم وإمكانياتهم التي سيضعونها رهن إشارة المواطنين عندانتخابهم وخاصة البرلمانيين منهم. ‎لو أن هذا يحدث في بلد اخر لكان مصير هؤلاء النواب الرفض التام من قبل الناخبين لأنهم وبكل بساطة غير جديين ....