مازالت المشاركة السياسية للمرأة الموريتانية في طور التنشئة رغم المكاسب التي حققتها في هذا المجال حيث أن نسبة تمثيليها في مراكز صنع القرار لم تبلغ الحد الأدنى من أهداف الألفيه رغم أن السلطة تبنت نظام الكوتا الذي تم الحصول عليه بعد حركة جمعويه كانت ترى في الكوتا الحلم البعيد الذي سينقذ المرأة الموريتانية من الركود السياسي إلى التم