
ان التقدير والثقة التي يحظى بها فخامة الرئيس محمد ولد الشيخ الغزواني في الداخل وفي الخارج بعد سنتين من حكمه كانت كفيلة لاستشراف مستقبل مشرق وواعد .
لقد اظهرت ادارته للجنة المشتركة في ابروكسل بين الاتحاد الاوروبي والاتحاد الافريقي ان الرجل محل اجماع اوربي وافريقي .















