فى انواكشوط كل مواطن بسيط يشعر بالاهمال والتيه فلم تعد القرابات والجهات والعرقية صلة لها معنى فى عاصمة مليونية غالبية قاطنيها جيل رابع لايعرف إلا انواكشوط كهوية يعتمدها .
كل مقاطعة من المقاطعات التسع يبلغ سكانها اضعاف ساكنة ولاية من الداخل لها كل مقومات التمثيل .